الثلاثاء، 16 يونيو 2015

وآه



وآه
وآه لتلك الاشواق
التي بداخلي تغتابني
بصمتها القاتل
وكم من لهفات اضنت قلبي
في غيابك
في قربك احبك
وفي بعدك اعشقك
اشتاق الى ليلي معك
الى دفئ انفاسك الذي يقتلني
الى همسك الذي يحييني من جديد
 ايها القلب النابض بداخلي هو انت




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق