يا قدري
ما
أروعِك .... أُريد .... أن أكشف لكِ أوراقي .... وأعترف لكِ .... أنكِ أول حُب اقتحمني
.... ماذا أخبركِ .... عن حنيني و اشتياقي .... فلأجلكِ أكتب .... وقلمي يسبقني
.... فحُبكِ مِداد قلمي .... ونقاء أوراقي .... سأكشف
لكِ حنينًا يحرقني .... فهل تحيين بين دمعي واحتراقي .... ما أروع حُبكِ .... بل
ما أروعكِ .... أنتظر من أيامي .... لحظة التلاقي .... نعم هذا هو حالي .... عندما
أذكُركِ .... كأنني قِلادة في معصمِك .... أو خاتم متلألئ في أصبعِك .... حقًا ما
أروعِك .... أتعلم .... أن حُبِك رائع .... كجمال
الزهور .... وهي تُحيط موضعِك .... وأنني أحتاج ....
أن أبقى معكِ .... وأنكِ شمس في حياتي .... وأنكِ
صيفٌ جميل .... وأنكِ
شتاء دافئ .... سُبحان من أبدعِك .... وأنكِ ربيع .... لا لذة لجماله .... إلا إذا
كان معكِ .... كيف أزداد عشقًا على عشقي .... أو كيف ....
إذا ناداني قلبُكِ لا أسمعِك .... وكيف سيحيا
يومًا قلبي .... إن نوى يومًا أن يهجُركِ .... حقًا .... أحتاج إلى قلبكِ .....
وإلى حُبكِ .... ما أروعكِ .... ما أروعكِ .... فلا أعلم .... إن كُنت أحبِك فقط
.... أم أعشقِك .... أو أن حياتي .... لا يُمكن أن تستمر .... إلا معكِ .... يا قدري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق